 |
| رئيس الجامعة بجامعة محمدية مالانج, فوزان (الرابعة من اليسر) و المجموعة عندما صوروا جماعة مع القيادة جامعة كاسيتسارت, تيلند في المدينة ذاتها.. |
المميزات من جامعة كاسيتسارت، تايلند، في مجال التعليم الزراعي تسبب جامعة المحمدية مالانج في تقوية التعاون مع تلك الجامعة. رئيس الجامعة من جامعة محمدية مالانج، فوزان، يقول أن التعاون هو تعزيز متزايد واحدة من التطوير الأكاديمي بجامعة محمدية مالانج يعني كلية واحدة و منتج واحد.
مع هذا المفهوم، قال فوزان، بعد كل كلية بجامعة محمدية مالانج يتستحق الشركاء من الجامعة المتفوقة في الخارج. وقال "نظراً أن كاسيتسارت مشهورة جداً ومتقدمة في مجال التعليم الزراعي، ثم التعاون بينهما تستهدف إلي ذالك المجال".
أشار هذا التعاون بزيارة رئيس الجامعة بجامعة محمدية مالانج مع مساعد عميد الكلية الثالث كلية الزراعة والماشية هينك سوكوريني ومساعد رئيس الجامعة مجال التعاون الخارج، سوبارتو، إلي جامعة كاسيتسارت، اليوم الإثنين (11/4). استمرت الزيارة بالتوقيع على مذكرة تفاهم في الحرم الجامعي في المدينة ذاتها.
الخطة، وفقا هينك سوكوريني في سبتمبرالمقبلة، ستبدأ جامعة محمدية مالانج في إرسال بعض فني مجال المزرعة من كلية الزراعة و الحيوانية بجامعة محمدية مالانج للحصول على تدريب عن تطوير التكنولوجيا الزراعية خلال شهر واحد. "النتيجة ستطبق بشكل دوري في عدة مناطق في إندونيسيا الذين قد اشتركت مع جامعة محمدية مالانج،" أوضح هينك.
 |
ومن ناحية أخرى، أكد سوبارتو، جامعة محمدية مالانج الآن ليس فقط تركز علي الشراكة مع مختلف الجامعات في الخارج. أكثر من ذلك، هذه الأيام تركز جامعة محمدية مالانج في البرنامج المزيد من تكثيف وتعظيم الاستفادة من التعاون القائم السابق لتحقيق رؤية كلية واحدة و منتج واحد. وقال "بسبب التعاون مع الجامعات كانت جامعة محمدية مالانج اكثرها تعاونا ،".
وفي المستقبل، عبرسوبارتو، ستواصل جامعة محمدية مالانج في تعزيز الشراكة التي بنيت من قبل، لا سيما في جنوب شرق آسيا ."في عصر السوق الآسيا المشتركة هذه الأيام كان التعاون مع الجامعات في الآسيان أكثر تفضيلا،" قال. (gas/han)
.jpeg)
