|
| رئيس الجامعة محمدية مالانج فوزان (قميص أبيض) عندما تسليم الكأس للفائز العام علي نيابة فريق بجاوة الشرقية. |
انتخبت الفريق بجاوة الشرقية كفائز العام الأول في برنامج البطولة الوطنية للشباب VIالدفاع عن النفس للبنين المحمدية, يوم الخميس (8/12). حصلت جاوة الشرقية طبقتان معا, تعني في المنافسة و الفنون. استقبلت الفترة المتفخرة مع ضجة المشتركين بفريق جاوة الشرقية عقب إعلان نجاحهم في قاعة الجامعة محمدية مالانج.
كفائز العام, حصلت القيادة المنطقية الدفاع عن النفس للبنين المحمدية بجاوة الشرقية علي 2625 نقطة مع 14 ذهبا, 7 فضة و7 برونزا. بينما في ترتيب الثاني حصلته فريقا من القيادة المنطقية بجاوة الوسطي مع مكسب 1375 نقطة, و معهم 7 ذهب, 5 فضة و 3 برونز, ثم حصل علي الفائز العام الثالث من قبل فريق من القيادة المنطقية يوجياكرتا مع مكسب 1300 نقطة, و معهم 5 ذهب, 6 فضة, و 10 فرونز.
صرح رئيس العام للقيادة المركزية الدفاع عن النفس المحمدية محمد أفنان زمهاري بأن هذا البرنامج البطولة يمكن أن يكون مقياسا لنجاح عامل الدفاع في تربية أولادهم. "عقب هذا البرنامج, لعل أن يكون تقييما ليتحسن الكوادر في المستقبل," قال أفنان.
بينما ذالك, نصح رئيس الجامعة محمدية مالانج فوزان, المنافشة التي اتبعها المشتركون لديها مهمتان. الأول. مهمة منظمة. في نظره, القيام بهذا البرنامج لا يخلو من مهمة المحمدبة نفسها. "لأنكم من وكيل المحمدية في مجال الدفاع عن النفس, فلكم مسؤول في تحقيقه لا مجرد الدفاع عن النفس بل الدفاع عن الشركات," قال فوزان.
بالإضافة عن مهمة منظمة, استمر فوزان, هذه المنافسة لديها مهمة إسلامية."يجب أن تكون مفيدا للناس. إذا تنافستم اليوم, حقيقة منها توفير التعليم علي إخوانكو بأن الحياة لا بد فيها المنافسة من أجل أن يكون فائزا.
كما نصح فوزان للفائزين أن لا يتفخر و يتكبر. "في أية منافسة من المؤكد أن يكون فيها خسارة و فائز، ولكن في الواقع جميعهم من الفائزين," قال. (can/han)
.jpg)
