جامعة محمدية مالانج-الولايات المتحدة الأمركية تتسع خطة التعاون
Author : Humas | Tuesday, March 29, 2016 16:26 WIB
زيارة رئيس الولايات المتحدة – تبديل التعليمية للآسيا الدولية ستانلي هارشا ورئيس الدراسات العليا جامعة الشمالية كارولاينا في غرينسبورو (UNCG)، الولايات المتحدة الأمركية الدكتور وليام ر وينير إلى جامعة محمدية مالانج، يوم الثلاثاء (29/3)، إزداد التوسيع لخطة التعاون بين جامعة محمدية مالانج و الولايات المتحدة الأمركية.
في السابق، لكل سنتها تستضيف جامعة محمدية مالانج كصاحب البيت لتدريب خدمة المتطوين من الولايات المتحدة الأمركية الذين هم أعضاء مؤسسة السلام . المتطوعين كانوا السفراء الذين ينتشرون في العديد من زواية القرية في جاوة الشرقية وجاوة الغربية. وقد استحقت جامعة محمدية مالانج أيضا الزاوية الأمريكية منذ عام 2004 كمركز للتعلم، والبحث، ومعلومات المنح الدراسية، ثم عن ميسر التعاون مع السلطة الأمركية في الإندونيسيا.
وفقا للموظفين مكتب اللعلاقات في الدولية , الدكتور رينجاني بونافيدي MEd، مع وصول زعمان، سوف توسع جامعة محمدية مالانج نطاق التعاون مع سلسلة من البرامج، بما في ذلك البحوث الأكاديمية، وتبادل الطلاب والمحاضرين، ونقل الإئتمان، برنامج الصفحة الرئيسية والتعلم السريع (LEx).
"في المستقبل. ستزداد جامعة محجمدية مالانج توسيع التعاون مع الولايات المتحدة الأمركية. ليتمكن من إلقاء محاضرة الذي هناك، يمكن أن يشتركون الطلاب البرامج الإئتمانية مع نقل الدفع في جامعة محمدية مالانج، ولكن دراسته هناك. وكذلك للمعلمين في جامعة محمدية مالانج، يمكن يعلمون في الولايات المتحدة الأمركية لبعض الوقت لإضافة إلى الخبرة المكتسبة من التدريس في الخارج، وقال "رنجاني.
 |
يتحدثان ستانلي هارشا و الدكتور وليام ر وينير مع رئيس التخصص العلاقات الدولية بجامعة محمدية مالانج, غوندا يومترا.
|
بالإضافة إلى تعزيز الشراكات الأكاديمية، حضور ستانلي و وليام أيضا لإعطاء محاضرات للطلاب في جامعة محمدية مالانج. عند جلسة المحاضرة ، ألقي ستانلي حول الحياة، حول الجوي من المحاضرات، و عن نصائح والخدع ليتمكن من الدراسة في الولايات المتحدة الأمركية. كان ستانلي متأكدا بالطلاب جامعة محمدية مالانج يمكن أن يتنافسون لأن هذه الجامعة لديها التقاليد الأكاديمي القوي.
في منتصف أبريل, سيأتي ستانلي مرة أخرى بزيارة جامعة محمدية مالانج لعملية إطلاع علي كتابه بعنوان "مثل القمر والشمس" الذي ترجم إلى اللغة الإندونيسيا."
وفي الوقت نفسه يعترف وليام أنه مسروربالتعاون من كلا الطرفين. علاوة على ذلك، كانت جامعة محمدية مالانجمتعاونة للغاية في التعاون. من الخطة، بعد عودته إلى الولايات المتحدةالأمركية، وسيناقش وليامنتائج هذا الإتفاق مع الطرف الدراسات العليا جامعة الشمالية كارولاينا غرينسبورو لتحقيقه في عقد مذكرة تفاهم. (nov/han)
Shared:
Comment
