تنصيب المحمدية, عيشية و شباب المحمدية بمالانج

Author : Humas | Monday, March 28, 2016 11:26 WIB

مئات من أعضاء المحمدية، وعيشية, والشباب المحمدية بينما يحضرون حفلة التنصيب في قبة جامعة محمدية مالانج, الأحد (27/3).

ثلاث قيادة المنظمة من عائلة واحدة تعني المحمدية، عيشية وشباب المحمدية بمالانج ينصب رسميا، في قبة جامعة محمدية مالانج, الأحد (27/3). الحدث تحت العنوان تنصيب مع القيادة المحمدية الإقليمية، القيادة الإقليمية بعيشية (PDA) و القيادة الإقليمية شباب المحمدية حيث يحتفل باستعراض الفن. من بين أشياء أخرى، واستعراض حزب الوطن ماتسموتو ماﻻنج، أوركسترا من مدرسة ثانوية المحمدية 1 مالانج، ثم البطل المقدس من مالانج.

يحضرفي هذا الحدث، رئيس القيادة المحمدية، الدكتور آغوس توفيكوراهمان، MKes، ونائب رئيس القيادة الولاية المحمدية بجاوة الشرقية سلطان أمين, رئيس الجامعة المحمدية مالانج فوزان وعن ممثل للموظفين الحكومة مالانج. الآلاف من المحمدية، وشباب المحمدية و عيشية أيضا يحضرون في حفلة التنصيب معا.

رئيس القيادة الإقليمية المحمدية بمالانج الدكتورعبد الحارس , MA، يدعو جميع القيادة المنصوبة مستعدة ظاهرا وباطنا لقبول الوظيفة، جاهزاً لإستقبال الأمانة "الشيء المهم هو الإعداد مرة أخرى في النية، لأنها ليست خفيفة، ولكن أيضا ليست مربحة"، قال نقلا عن الحديث عم يتعلق بالجهد في أداء الأمانة.

لذالك أوصي حارس من أجل تطبيق خمسة مبادئ في العمل. تعني العمل بإخلاص، العمل بالذكاء، العمل الجد والمنجز، والعمل معا و العمل النافع.

في ماﻻنج، قال حارس، هيئة المسؤولين القيادة الإقليمية المحمدية بمالانج  لديهم إمكانات هائلة .هذا لن يعني إذا لم تدار بذكاء و تمام. "المقصود من العمل الذكي هو إدارة إمكانية لتصميم برنامج حقيقي. الحركة المحمدية يجب بتصميم، وينبغي أن يتم جماعة جزء من أعمالنا الصالحة، "قال محاضر في كلية الدراسات الإسلامية.

وفي الوقت نفسه، تذكر القيادة المنطقة عيشية بجاوة الشرقية، الحاجة روكميني ، الحركة المحمدية لن تعمل بشكل صحيح دون الدعم من عيشية. منذ بداية أدرك كياهي الحاج أحمد دحلان عن أهمية إشراك المرأة في الدعوة."لا يستطيع المحمدية بدون شريك له. منع المنكرات، التقوى بالله، وطاعة للرسل، الحاجة إلى العمل الجماعي، وقالت روكميني.

وتتأمل لهؤلاء الأزواج لا يكن قلقا بزوجته كعضو فاعل في عيشية. "أيها الآباء ثق بالله ، وزوجات اللاتي ينشطن فيها سوف تكون آمنة. لأنهن ينفقن على الإسلام، لا للإسراف للتسوق، "قالت روكميني بعد تنصيب القيادة الإقليمية بعيشية مالانج العام 2016-2021.

من ناحية أخرى، كان شباب المحمدية مطلوبا لأن يلاحظون محو الأمية والسياسة والإقتصاد. شجع رئيس القيادة الإقليمية لشباب المحمدية جاوة الشرقية فردنا بوي PhDبدور شباب المحمدية لأخذ دورا مركزيا في ثلاث حركات. الأول، محو الأمية والإقتصاد والسياسة. والثاني، حركة للتصدي التطرف الديني. والثالث، حركة لبناء تآزر بين المنظمة.

"تلك الثلاثة تتطلب قوة محركة و إنجساما،" قال محاضر بكلية الدراسات الإسلامية بجامعة محمدية مالانج بعد تنصيب القيادة الإقليمية الشباب المحمدية بمالانج برئاسة أحمد صبر جميل.

في كلماته، رئيس القيادة المحمدية ، آغوس توفيكوراهمان يصور الجهد في المحمدية بمثل ثمرة النارجيل . "أخذه غليظا، مع الرمي أو السقط، بعد الذي يجب أن يقشر ليفها، ثم كسر قحف نارجيل، بعده لا يزال يتعين اللحم مقتطفات."

ليس هذا فقط، تحمل الألم في ثمرة النارجيل لا تقف فقط هناك. لا تزال تتعين تمزيقههاوتقلص ثم تأخذ منها لبن النارجيل. "لكن بعد وضع لبنها في الغذاء أو الخضروات حتى لذيذ، لا تذكر ثمرة النارجيل مرة أخري،" وقال أغوس وصف الكيفية التي تعمل بها شعب المحمدية ينبغي أن يكون إالإخلاص، لا يبحث عن الأسماء والربح.

ولذلك، قال آغوس، إذا لم يكن المنتخب كرئيس أو المجلس التنفيذي يجب أن يعمل لأن الهدف لا يبحث الإسم . "وكيف عن الطعام أو الشراب الذي يستدعي اسمها مثل ثلاج ثمر النارجيل أو ثمرة النارجيل الشباب ثم ثلاج ثمرة النارجيل مخلوطا مع الشرابات؟" سأل آغوس.

وقال، هذا يعني، إذا هناك شخص يخدم في المحمدية طلبا للإسم و تكبر، يعبتر أنه مازال صغيراً فيها أو ضغط الفكر. (nas)

Shared:

Comment

Add New Comment


characters left

CAPTCHA Image