 |
|
المشاركون يصورون معا بعد انتهاء مراسم الإفتتاح (14/3)في قاعة جامعة محمدية مالانج. |
برنامج سرعة التعلم بجامعة محمدية مالانج يبدأ اليوم، الإثنين (14/3). دورة العمل الميداني هو أنشطة اجتماعية مشتركة بين الحرم الجامعي بين البلدان التي عقدت جامعة محمدية مالانج منذ ثلاث سنوات.
بعد أن تمكن سابقا بالتعاون مع سنغافورة بوليتكنيك , لهذه المرة تتوسع جامعة محمدية مالانج شبكة مع الدعوة بكلية التقنية كانازاوا ومعهد التكنولوجيا كانازاوا، كلا من اليابان. في الرابعة من الجامعات تقوم معا في أداء سرعة التعلم في قرية تيماس. بباتو، من 14 مارس حتى 24 مارس 2016 للمساعدة في تمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة.
عدد 68 طالبا الذين يتكون من 18 طالبا من كانازا اليابان ، 25 طالبا من سنغافورة و 25 طالبا من جامعة محمدية مالانج الذين انضموا فيه كان يدرس القانون حول "تصميم التفكير" أي طريقة للتفكير لحل المشكلة بسرعة، وإيجاد حل فريد ودقيقة. الطلاب أيضا تدرس للهبوط مباشرة إلى القرية لملاحظة المشاكل وبعد ذلك يتناقشون حول المشاكل والحلول ومن ثم إنشاء نموذجا كحل و لإستعراضها.
ويذكر أكي هيرو كان نيابة من كلية التقنية كانازاوا أن سرعة التعلم ممتازً. "في عملية التعلم في المستقبل سوف تكون هناك اختلافات في الآراء ووجهات النظر والفكرة حيث أنه سيتم تدريب لطلاب في حل المشاكل معا،" قال.
مماثلة مع تسودا، نيابة من سنغافورة ماريو أوجامفولوجرجا يقول أيضا أن البرنامج يمكن أن يقال إحتفال بالاختلافات. لأن هناك أربع جامعات سيتم دمجها إلي ثلاثة أقسام الذي سبق لم يعرفون بعضهم ببعض حيث أن المشاركين يحترمون الآراء كل منهما الآخر.
مساعد لرئيس الجامعة في مجال التعاون بجامعة محمدية مالانج سوفارتو يقول هذا برنامج جيد جداً لتدريب التفكير الإبداعي. "التفكير ما لم يفكرون الناس عامة، أصدر الطلاب الإفراج عن فكرته، سيتم تدريب الطلاب ولديهم الشجاعة ولا يخاف على ارتكاب الأخطاء،" يقول سوفارتو.
في هذاالبرنامج، يستمر سوفارتو، التعليم المتقدم لا يزودون للمشاركين فقط ولكن أيضا لتمكن القرويون. هناك على الأقل 3 الوحدات الصغيرة والمشاريع المتوسطة الذين سوف تبذل لإتمام المشروع في القضية، أي شركة توفو والنباتات العضوية وقطع الدجاج .
المحصول من هذا البرنامج هو يجعل حلا جنبا مع النموذج الأولى. في وقت لاحق، أداة الإنتاج التي من المؤكد سوف يكون صنعها في اليابان في سبتمبر. بعد صنع الأداة تقدم إلي الأعمال التجارية الصغيرة والمتوسطة. (nov/nas)
