 |
|
مكتب لشؤون أنشطة الطلاب بجامعة محمدية مالانج عند إعطاء توجيها أمام أكثر من 300 طالب من المتفرغين، اليوم الجمعة (18/3). |
بقدر 376 طالب بجامعة محمدية ماﻻنج يوقعون عقدا للعمل كالموظفين غير متفرغ أي طالب بعض الوقت في أكثر من 114 وحدة العمل الموجودة في جامعة محمدية مالانج. في وقت لاحق سوف يساعدون جميع أنشطة الوزارة في وحدة العمل التي يقصدونها.
يقول رئيس مكتب لشؤون أنشطة الطلاب الدكتورندوس عبدالله ماسموه MSi، يثبت الحكمة لفتح فرص الطلاب كالموظفين غير متفرغ لتقديم الخبرة في العمل للطلبة. ويقول "حتى في وقت لاحق لديهم زاد للتعامل مع العالم الحقيقي للعمل".
وباﻹضافة إلى ذلك، يستمرماسموه، اللاب الذي يصبح طالبا غير متفرغ سوف تكسب أيضا الأجور التي يمكن أن تساعد التكاليف للمحاضرة. ويقول "ولكن الأهم هو أنهم يكرسون للحرم الجامعي وتطبيق معارفهم في تلك الوحدات".
استطاع الطلاب بالتسجيل كالموظفين غير متفرغ هم الذين الطلاب في المرحلة النهائية وبحد أقصى فقط حضر دورتين. وبالإضافة إلى ذلك، يجب أن يكون مع الطلاب المواصفات العلمية المطلوبة من وحدات العمل. ولذلك، يؤكد ماسموه جميع الأنشطة فيه لن تتداخل مع عملية محاضرة الطلاب. ويوضح أنه "من الممكن جداً الحصول على فكرة لجعل أطروحة أو المشروع النهائي".
وبدأت جامعة محمدية مالانج لتوفير الفرص للطلاب ليصبحوا موظفا غير متفرغ منذ يتولي الأستاذ الدكتورمهاجر أفندي MAPمنصب رئيس الجامعة بجامعة محمدية مالانج. كل الفصل الدراسي تلقي جامعة محمدية مالانج أكثر من 300 طالب غير متفرغ .
كاسيودين، طالب الذي يصبح موظفا غير متفرغ في مكتب موظف العلاقات الدولية (IRO) يكشف عن نفسه، يقدم نفسه كموظف غير متفرغ لأنه مهتمة بالعمل في الوحدة. "أريد أيضا تطبيق العلم الذي حصلته في المحاضرة،" يشرح الطلاب للدراسة الرعاية الإجتماعية.(gas/nas)
