 |
|
النموذج من المبني المحاضرة الجماعي 4 الذي تستعد لمحاضرة الدراسات العليا. |
في هذه اللحظة بنيت جامعة محمدية مالانج مبني جديدا هو مبني المحاضرة الجماعي IV. يقع المبنى بجانب الملعب بجامعة محمدية مالانج و من الخطة أن يكون المبني للدراسات العليا بجامعة محمدية مالانج. سابقا، كانت جامعة محمدية مالانج تمتلك ثلاث أبنية المحاضرة الجماعي تتكون كل منها ستة طوابق.
مساعد رئيس الجامعة للمناطق التخطيط العام، المهندس علي سيف الله MTيشرح هذا المبنى سيكون 10 طوابق. فإنه يوضح، سوف يتكون مبني المحاضرة الجماعي IVطابق واحد للسرداب و 9 طوابق للمحتضرة و المكاتب، مع الحجم الفصول الدراسية 8 × 9 مترا. وقال " في وقت لاحق كانت مجموعة غرفته حوالي 80 إلى 100 غرفة بسعة 30 شخصا لكل غرفة،" قال على.
المبني الذي سيتم في منتصف عام 2017 مجهز بقاعة بسعة 250 شخصا مع محكمة الغذاء في الطابق العلوي. وقال "حتى إذا هناك برنامج في القاعة لا يزعج التدريس والتعلم في الفصول الدراسية،".
وبالإضافة إلى ذلك، تم تصميم المبنى بأكبر قدر من حيث الطاقة. سيتم صباح اليوم إلى بعد الظهر باستخدام كثيرا من أشعة الشمس أو بعبارة أخرى تقليل استخدام المصابيح خلال النهار. "على الرغم من أن استخدام المصابيح، نستخدم هو الصمام الذي كان توفيرا للطاقة،" قال علي.
مع فرقة التخطيط كلهم من الداخلية جامعة محمدية مالانج, يتاكد علي أن المنبي علي الحجم 64 × 20 مترا قادرا على استيعاب جميع الطلاب للدراسات العليا، حتى يمكن استخدامها قليلة للتخصص العالم. "يعد هذا المبنى حوالي 21 تخصصا، بينما الحالة الآن هناك 12 تخصصا (دراسات عليا). حتى بعض الغرف يمكن استخدامها لبعض التخصص أو أعضاء هيئة التدريس (درجة البكالوريوس) الذي ينقص الغرف," قال.
لتلبية حاجة المياه في هذا المبنى، ستستخدم جامعة محمدية مالانج مصادر المياه التي لا تزال متاحة على نطاق واسع حول المبنى. "سوف نستخدم نموذج الجاذبية. حتى نضح مياهنا وجمعها في صهريج الماء الخاص على السطح، ثم بالإعتماد على قوة الجاذبية للأرض، ويتدفق الماء نفسه إلى الطوابق تحتها، وقال على.
وبالإضافة إلى ذلك، يتميز المبنى أيضا مصاعد بانورامية متشابهة تقريبا بالمصعد الموجود في المبني المحاضرة الجماعي 1، التي يمكن أن ينظر إليها من الخارج. ليس فقط المصعد، لأمن المبنى تستعد أيضا مع المطبوخ، مثل الوقاية من الحريق. "في كل طبقة ستكون مرشات المياه المثبتة وخرطوم صنبور مع مجموعة إلى اليسار أو إلى اليمين حوالي 30 مترا،" وقال.
مع تزايد المبني المحاضرة في جامعة محمدية مالانج ، أنه يأمل أن نتوقع ارتفاعا في عدد الطلاب كل سنتها. "وهذا سيكون أيضا المبني كفيا الذي بنيت من قبل جامعة محمدية مالانج،"قال. (zul/han)
