 |
| رئيس الجامعة بجامعة محمدية مالانج, فوزان (اليمني), و نيابة من جامعة أوكلاند التكنولوجيا ليستر فينش (اليسري) عند الإستقبال أمام إدارة الجامعة بجامعة محمدية مالانج, الأربعاء(16/3). |
جامعة محمدية مالانج و جامعة أوكلاند التكنولوجيا بنيوزيلاندا، تتفقان على العودة في التعاون. هذا الوقت كلا الطرفين تقومان بالتعاون في مجال النشر الدولي و الدراسات بجمعية بلدان جنوب شرقي آسيا. كان نيابة من جامعة أوكلاند التكنولوجيا ، ليستر فينش يستقبله رئيس الجامعة بجامعة محمدية مالانج، فوزان، مساعد رئيس الجامعة في مجال التعاون الجارج وسوفارتو ورئيس لمكتب من التعاون الخارج عبد الحارس في إدارة الجامعة، اليوم الأربعاء (16/3).
وجدت بعد الإجتماع، قال سوفارتو سوف تعقد جامعة أوكلاند التكنولوجيا ورشة العمل للنشر الدولي للمحاضرين في جامعة محمدية مالانج آخر يوليو عام 2016. وقال "في وقت لاحق جامعة أوكلاند التكنولوجيا سوف ترسل اثنين من الخبراء في مجال المنشورات الدولية لتوفير التوجيه والتشجيع للمشاركين،"
سيشتركون في ورشة العمل حوالي 40 محاضرا بجامعة محمدية مالانج الذي كان لديهم ورقة مثيرة لإهتمام أن ينشر دوليا. يؤمل سوفارتو، مع وجود ورشة العمل، كثير من المحاضرين بجامعة محمدية مالانج قادرة على تحمل المجلة الدولية. وأضاف "الرجاء من المحاضرين الذين شاركوا فيها فإن من المتوقع أن تنشر منهم خمس إلى عشر مجلة عن طريق النشر الدولي".
ومن ناحية أخرى، التعاون في الدراسات بجمعية بلدان جنوب شرقي آسيا ستحقق في الندوة الفئة بجمعية بلدان جنوب شرقي آسيا.
ستعقد الورشة العمل في أواخر أكتوبر 2016 في جامعة محمدية مالانج. يعرض سوفارتو، سيوجد فيها 10 متحدثون من دول جمعية بلدان جنوب شرقي آسيا. ويوضح "سوف تساعد جامعة محمدية مالانج من حيث السكن والنقل المحلي، و جامعة أوكلاند التكنولوجيا ستدعو دول جمعية بلدان جنوب شرقي آسيا.
التعاون مع جامعة أوكلاند التكنولوجيا هو مجموعة كاملة التي ربطت في جامعة محمدية مالانج. يؤمل سوفارتو أن يستمر هذا التعاون، وأنه ينمو بأوسع. "لعل التعاون أن يستمر ويتوسع في مختلف مجالات التنمية," قال. (gas/zul/nas)
 |
